lundi 13 octobre 2008

تساؤلات عديدة تطرح حول قرار ابراهيم اغ باهنغا الاستقرار وعائلته فى ليبيا

كيدال شمال ازواد المحتل: لطوارق المغرب

اعلنت العديد من وسائل الاعلام العالمية ان الزعيم الطوارقى ابراهيم اك باهنغا قرر الاستقرار هو وعائلته فى ليبيا ويعتبر هدا القرار مفاجئا لكل مكونات المجتمع الطوارقى حيت يعتبر ابراهيم اغ باهنعا زعيم المقاتلين الطوارق ضد الا حتلال المالى مند سبع سنوات ارغم فيها مالى على الدخول فى مفاوضات مع الطوارق سواء فى الجزائر او لبيبا تمخضت عن هده الا خير ة تسليم ما تبقى من الاسرى الجنود لدى حركة الطوارق وتوقيع اتفاقية سلام بين الطرفين تتعهد فيه مالى بتنفيد كل ما جاء فيه والالتزام بشروطه ومنح مناطق الطوارق كل الموارد والامكانيات اللا زمة للنهوض بها

وقد حاول المشرف على مدونة طوارق المغرب الاتصال باحد الزعماء فى حركة التمرد الطوارق فى الشمال للتاكد من صحة هدا الخبر لكن دون جدوى

يدكر ان مجموعة من المجاهدين الطوارق عقدت اجتماعا عاجلا لتدارس الوضعية ووضع جدول عمل استعدادا للمفاوضات التى ستعقد فى الجزائر من اجل الدفع بعملية السلام الى الى الامام

ويتسال العديد من الطوارق عن اسباب وتداعيات هدا القرار الدى اتخده ابراهيم اغ باهنغا وماهي تداعياته على مستقبل القضية الازوادية فيما يرجعها البعض مناورة سياسية تسعملها مالى من اجل الترويج على ان التمرد فى الشمال المقصود منه هو تحقيق مكاسب سياسية ومادية لابراهيم اغ باهنغا ومجموعته وسؤال الكبير الدى يطرح نفسه لمادا اختار اغ باهنغا ليبيا ام ان اغ باهنغا اختارهدا البلد للعيش بجانب اخوانه الطوارق وترك جيل الشباب يقوم بدوره فى المساعى الرامية لاخماد فتيل الاقتتال الدائر فى مالى والنيجر...... الايام القليلة المقبلة قادرة على توضيح الحقائق حول هدا القرار المفاجئ للزعيم الطوارقى

مندوب مدونة طوارق المغرب

 

blogger templates | Make Money Online