vendredi 20 février 2009

السلام يعود إلى شمال مالي و6 دول تبحث التنمية ومخاطر الإرهاب في المنطقة

أنقر علي عنوان المقالة لكي تقرأها...

سويسرا تطالب بإفراج سريع وغير مشروط عن الرهينتيـْن في مالي


أنقر علي عنوان المقالة لكي تقرأها...

jeudi 19 février 2009

الجزيرة: القاعدة تعلن مسؤوليتها عن خطف غربيين في غرب افريقيا

دبي (رويترز) - قالت قناة الجزيرة الفضائية يوم الثلاثاء ان جناح تنظيم القاعدة في شمال افريقيا ادعى المسؤولية عن خطف مبعوث كندي لدى الامم المتحدة ومعاون له وأربعة سياح غربيين في غرب افريقيا منذ ديسمبر كانون الاول.


ويبدو ان الادعاء الصادر عن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي يؤكد الشكوك التي تساور المسؤولين في النيجر ومالي الذين كانوا قد ألقوا اللوم على التنظيم او "ارهابيين" في حوادث الخطف التي وقعت في ديسمبر كانون الاول ويناير كانون الثاني.


وقال متحدث باسم القاعدة في بلاد المغرب في تسجيل صوتي اذاعته قناة الجزيرة "يسرنا ان نبشر امتنا المسلمة بنجاح المجاهدين في تنفيذ عمليتين نوعيتين داخل التراب النيجري."


وقال المتحدث "ان المجاهدين يحتفظون بحقهم في معاملة الاسرى الستة بما يقتضيه الشرع الاسلامي." وهي اشارة الى انهم قد يقتلون اذا لم تلب مطالبهم.


واضافت المتحدث قوله "ان المجاهدين سيعلنون لاحقا مطالبهم وشروطهم مقابل اطلاق سراح المختطفين."


وكان رئيس النيجر محمد تانجا قال الشهر الماضي ان التحقيقات تشير الى أن "ارهابيين" خطفوا المبعوث الكندي لدى الامم المتحدة روبرت فاولر ومعاونه لويس جاي اللذين اختفيا في البلاد في ديسمبر كانون الاول.


وقال مصدر عسكري رفيع في دولة مالي يشارك في التحقيق بشان خطف السياح الاربعة في شمال مالي ان القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي هي التي تحتجزهم على الارجح.


والقى مسؤولون في مالي باديء الامر اللوم على متمردي الطوارق في خطف السائحين وهم سويسريان والماني وبريطاني بالقرب من حدود مالي مع النيجر في يناير كانون الثاني.


وكان تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي ادعى المسؤولية عن سلسلة هجمات في المنطقة في السنوات الاخيرة من بينها خطف سائحين نمساويين اثنين العام الماضي في تونس وقد أطلق سراحهما في وقت لاحق في مال

الطوارق يمتثلون لاتفاق الجزائر ويلقون ذخيرتهم

ألقى أمس أكثر من 500 عنصر من الطوراق الماليين سلاحهم منضمين بذلك إلى مسار السلام وامتثالا للاتفاق الموقع بالجزائر في جويلية 2006، وقد تمت الإشادة "عاليا" بدور الجزائر في إقرار السلام بمنطقة «كيدال» شمال مالي.
وقد احتضنت «كيدال» المالية المراسيم الرمزية لتسليم الأسلحة والذخيرة من طرف عناصر "تحالف 23 ماي الديمقراطي من أجل التغيير" بحضور الوسيط الجزائري سفير الجزائر بباماكو «عبد الكريم غريب» ووزير الإدارة الإقليمية والجماعات المحلية المالي «كافوغونا كوني» وكذا رئيس أركان الجيش المالي والسلطات الإدارية والعسكرية لحكومة «كيدال».
وسيتم إدماج عناصر "التحالف الديمقراطي من أجل التغيير" ضمن وحدات خاصة مشتركة (الجيش والتحالف)، وفي هذا الصدد وصف «غريب» في كلمة ألقاها بالمناسبة هذه العودة "بخطوة حاسمة جديدة على طريق تجسيد الالتزامات التي قطعناها في إطار اتفاق الجزائر المبرم في جويلية 2006"، وأضاف أن "هذا العمل يعد أيضا ترجمة للإرادة الراسخة للجزائر ورئيسها «عبد العزيز بوتفليقة» الذي لم يدخر أي جهد من أجل مساعدة شعب مالي الشقيق على العودة لانتهاج طريق السلام والاستقرار والتنمية، وفي نفس السياق استرسل المتحدث يقول "ويعد هذا أفضل وسيلة لإفشال محاولات التدخل وضمان السلام والاستقرار بشكل مستديم".
ومن جهته نوّه وزير الإدارة الإقليمية المالي الجنرال «كافوغونا كوني» باسم حكومة بلده بدور الجزائر ورئيسها الذي دأب على عودة السلام إلى شمال مالي، وأضاف أن الجزائر قد عملت ما في وسعها منذ اتفاق جويلية 2006 من أجل مرافقة مالي في البحث عن تسوية لهذا المشكل.
وبدوره أكد «سيد أحمد أغ بيبي» الناطق باسم التحالف الديمقراطي لـ23 ماي من أجل التغيير في شمال مالي، أن عودة أكثر من 500 طوارق ماليين الذين وضعوا السلاح أمس بـ«كيدال» إلى مسار السلام تندرج في إطار نص وروح اتفاق الجزائر، مضيفا- لوكالة الأنباء الجزائرية- خلال الحفل الرمزي لوضع الأسلحة والذخائر- "لا يمكننا التطرق إلى الأزمة في شمال مالي دون إبراز دور الجزائر التي نجحت بفضل وساطتها في التوصل إلى تسوية لهذه الأزمة"، وأشاد الناطق باسم التحالف الديمقراطي من أجل التغيير في شمال مالي بالجهود الحميدة التي بذلها الرئيس «بوتفليقة» من أجل إرساء السلام والاستقرار في هذه المنطقة المالية، والتزم «أغ بيبي» بالتطبيق الصحيح والسريع لاتفاق الجزائر الذي يبقى مكسبا هاما في إطار تعزيز الوحدة الوطنية والسلامة الترابية لمالي.

حقائق منسية عن الطوارق

لقد تناولت في مقال سابق التركيبة السكانية للشعب الأزوادي وأبرز مظاهره الإجتماعية ، والآن ومن خلال ثنائية ضاربة في أعماق منطقه الثابت وهي السلم والمسالمة من جانب والإصرار على خوض الحروب للدفاع عن الكرامة ورفض الخنوع . هو موضوعنا في هذا المقال ولكن أود الإشارة إلى أنني لست بصدد تناول الموضوع بالسرد التاريخي أو الوثائقي بقدر ما أحاول أن أضع القارئ أمام خطوط عريضة تمكنه من ربط الوقائع التاريخية ذات العلاقة الواضحة بالأحداث القائمة ومن ثم محاولة فهم معاناة شعب المثلث الأصفر في عصر شريعة الغاب

أنقر علي عنوان المقالة لكي تقرأها...

قضية الطوارق وتجمع الساحل والصحراء(س ص


في دراسـة قدمها لمعهد الدراسات الإستراتيجية التابع للجيش الأمريكي بتــاريخ 1998/5/1( صفحة 8 ) يعترف رئيس أركان الجيش المالي السابق الكولونيل خليفة كيتا بأنه ( أثناء استقلال دول غرب أفريقيا في ستينات القرن الماضي أُبقي مجتمع التوارق خـارج شبكة العلاقات السياسية و المنافع المـادية للدول الجديدة).

أنقر علي عنوان المقالة لكي تقرأها...

 

blogger templates | Make Money Online