ازواد الحر (باريس ) ـ قال الرئيس الفرنسي "فرانسوا هولاند" إن بلاده مصممة على أن تجري جمهورية مالي انتخابات في يوليو المقبل".
وقال الرئيس الفرنسي " إن بلاده ستخفض عدد قواتها في مالي إلى ألفي جندي بحلول يوليو، وألف جندي بحلول نهاية العام من 4 آلاف جندي حاليا.
وتساعد القوات الفرنسية قوات مالي، ودول أفريقية أخرى في طرد الحركات الإسلامية المرتبطة بتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي من شمال البلاد.
وأعدت فرنسا نص القرار، الذي حظي بدعم الولايات المتحدة، وبريطانيا، والمغرب، وتوجو، ويتضمن القرار 2085 جانبا سياسيًا يدعو باماكو إلى البدء بحوار سياسي لإعادة النظام الدستوري، في شكل تام، وخصوصا عبر إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية قبل أبريل 2013.
ويدعو القرار أيضا السلطات المالية الانتقالية، إلى إجراء مفاوضات ذات مصداقية مع المجموعات الحاضرة في شمال البلاد، وخصوصا "الطوارق" الذين سينفصلون عن "المنظمات الإرهابية" التي تسيطر على هذه المنطقة، وبينها "القاعدة" في بلاد المغرب الإسلامي، وحركة "التوحيد والجهاد" في غرب أفريقيا.
ويطلب القرار أن تواكب جهود المصالحة السياسية عملية إعادة بناء الجيش المالي وتدريب القوات الأفريقية المشتركة التي ستشكل جزءا من القوة الدولية (البعثة الدولية لدعم مالي) بحيث تكون مستعدة لإعادة السيطرة على الشمال.
وقال الرئيس الفرنسي " إن بلاده ستخفض عدد قواتها في مالي إلى ألفي جندي بحلول يوليو، وألف جندي بحلول نهاية العام من 4 آلاف جندي حاليا.
وتساعد القوات الفرنسية قوات مالي، ودول أفريقية أخرى في طرد الحركات الإسلامية المرتبطة بتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي من شمال البلاد.
وأعدت فرنسا نص القرار، الذي حظي بدعم الولايات المتحدة، وبريطانيا، والمغرب، وتوجو، ويتضمن القرار 2085 جانبا سياسيًا يدعو باماكو إلى البدء بحوار سياسي لإعادة النظام الدستوري، في شكل تام، وخصوصا عبر إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية قبل أبريل 2013.
ويدعو القرار أيضا السلطات المالية الانتقالية، إلى إجراء مفاوضات ذات مصداقية مع المجموعات الحاضرة في شمال البلاد، وخصوصا "الطوارق" الذين سينفصلون عن "المنظمات الإرهابية" التي تسيطر على هذه المنطقة، وبينها "القاعدة" في بلاد المغرب الإسلامي، وحركة "التوحيد والجهاد" في غرب أفريقيا.
ويطلب القرار أن تواكب جهود المصالحة السياسية عملية إعادة بناء الجيش المالي وتدريب القوات الأفريقية المشتركة التي ستشكل جزءا من القوة الدولية (البعثة الدولية لدعم مالي) بحيث تكون مستعدة لإعادة السيطرة على الشمال.